top of page
Ahmad Bashari

"""حققت النساء السعوديات الممكَّنات نجاحاً كبيراً في خدمة حجاج بيت الله الحرام من خلال مبادرة طريق مكة"""


- تقوم المرأة السعودية بدور هام في تقديم المساعدة للحجاج في موانئ مبادرة طريق مكة.



- شخصان بارزان يحرصان على كفالة دخول الحجاج إلى المملكة بسرعة وفعالية هما العريف سارا عبد العزيز الغنيدي والعريف مريم حسن الزبيدي.



وتفخر مبادرة طريق مكة بأنها تأخذ في الاعتبار رفاه الحجاج، ولا سيما المسنين منهم، مع التركيز على الأفكار المتطورة جنبا إلى جنب مع التكنولوجيا لتسريع أوقات السفر.




أنقرة، 29 أيار/مايو 2024. وقد كانت المرأة السعودية دائماً هي أفضل من يمثل التمكين والالتزام في خدمة الحجاج، ولا سيما في موانئ مبادرة طريق مكة. وإذ يرحبون بالمسافرين في طريقهم إلى المملكة، فإنهم يعبّرون عن تمكينهم وكفاءتهم الثابتين، ويجسّدون بشغف القيم التي يعتز بها بلدهم. إن مارام حسن الزبيدي، العريف، هو أحد الأشخاص الفريدين الذين يغيرون العالم.وهو جزء من الموظفين الذين يخدمون الحجاج في مطار أنقرة إيزنبوغا ويعمل في المديرية العامة للجوازات.ويتعاون الموظفون الملتزمون من الزبيدي لضمان عملية دقيقة وكفؤة وسلسة للحجاج الذين يؤدون الحج لدخول المملكة. وتبرز أنه بغية تخفيف الصعوبات التي يواجهها الحجاج، تبذل المنظمة جهوداً كبيرة لتقديم أكبر قدر ممكن من الخدمات، حيث تتمركز هذه الخدمات في بلد المتلقين.وثمة مثال عظيم آخر يرد من العريفة سارا عبد العزيز الجونيدي، التي تصف تجربتها الأولى في العمل مع مبادرة طريق مكة بأنها مفيدة ومفيدة. وتقول إن المشروع يمثل فرصة مرة واحدة في الحياة لتعلم مهارات جديدة وتعزيز قدرتها على تلبية احتياجات الحجاج. وتشدد المجموعة على استخدام أحدث التكنولوجيات والتكنولوجيا في توفير خدمات فعالة للحجاج من خلال المشروع. وقد أدت هذه التطورات إلى تسريع حركة الحجاج، مما أدى إلى إزالة الانتظار غير الضروري وضمان عدم وقف الأنشطة. وهي راضية تماماً عن دورها في برنامج تقديم الخدمات المتقدمة لتحسين الخبرة الشاملة للحجاج. فكسر عدد العمليات يضمن أن يكون الحجاج راضين ومريحين مع توفير الوقت والجهد لهم. وبالنسبة للعريف سارا أحمد أبو طالب، فإن الفرصة سانحة للتواجد مع فريق مبادرة طريق مكة في أنقرة، لخدمة الأشخاص الذين يقومون برحلة الحج. وعندما تتحدث عن هذا البرنامج ، كيف يسمح لها ان تخدم بلدها ودينها ، تبدأ موجة من الكبرياء في الارتفاع داخلها . وهي تصفه بأنه فخر واحترام هائلين. وأضاف أبو طالب أن هذا الجهد جدير بالثناء في التزامه بتيسير رحلات الحجاج مع عدم إغفال الشواغل الصحية الفريدة لكل حاج. بالنظر إلى أن معظم الحجاج هم كبار السن، المشروع يضع الكثير من القيمة على راحتهم ورفاههم. "










هل تريد بريدًا إلكترونيًا على KSA.com؟

- احصل على بريدك الإلكتروني على KSA.com مثل [email protected]

- مساحة ويب متضمنة تبلغ 50 جيجابايت

- خصوصية تامة

- رسائل إخبارية مجانية

bottom of page