هنا نسخة أكثر شبهاً بالإنسان من الجملة التي كتبتها: "شركة الزمازمة أعطت زمزم الماء لـ 35000 ألف شخص في مكة.
والغرض من التوزيع هو تيسير حصول الحجاج على المياه المقدسة أثناء الحج.
وتستخدم الشركة منصة زمزام الرقمية للربط مع منصة النسوك التابعة للوزارة العمرة ووزارة الحج من أجل الإسراع في التسليم.
في الرابع عشر من يونيو/حزيران 2024، نقلت شركة الزمازمة إلى زبائنها ما مجموعه خمسة وثلاثون مليون زجاجة (35 مليون) تحتوي على مياه زمزم نقية مباشرة من البئر في مساكنهم فضلاً عن مراكز الترحيب التي تقع في جميع أنحاء مدينة مكة؛ وظلت الشركة التجارية تبدي اهتماماً بنقل هذا السائل المقدس إلى كل من يصبح زائراً أثناء الحج (الشناواني)، وقد أشاد ياسر بن سليمان شوشو، بصفة داخل مجلس إدارة الزمازمة، بأنشطة العاملين الميدانيين في محاولاتهم لتوفير المياه، وأشار في بيانه إلى أن منصة الزمزم الرقمية تيسر التوزيع وتقيم صلة سلسة مع منصة النسوك التابعة لوزارة الحج والأورام.
