top of page
Ahmad Bashari

وزير الصناعة: جزء رئيسي من إنتاج العالم من الأسمدة الفوسفائية تتولى المملكة العربية السعودية والمغرب إنتاجه


- الدار الدار وأكد من جديد وزير الصناعة والموارد المعدنية، بن إبراهيم ألخورايف، التزام المملكة العربية السعودية بتطوير قطاع التعدين بوصفه الركيزة الثالثة لصناعتها الوطنية، في أعقاب النفط والكيماويات البتروكيميائية.




- أكد الألخورايف على هدف المملكة في التعلم من المغرب، الذي تربط المملكة العربية السعودية معه علاقات تاريخية وجغرافية عميقة، لا سيما في قطاع التعدين.




- وعند تنفيذ استراتيجية صناعية وطنية، تنظر المملكة العربية السعودية أيضا في مجموعة من المجالات مثل الاستدامة، والأمن الغذائي، والمستحضرات الصيدلانية، وسلسلة الإمدادات العسكرية، مع التركيز على الصناعات المتصلة ببطاريات المركبات الهجينة والكهربائية، ومصادر الطاقة المتجددة، والصناعات ذات الصلة بالفضاء.




 




وفي 6 يونيو 2024، أكد وزير الصناعة والموارد المعدنية، الدار البيضاء بندر بن إبراهيم ألخورايف، أن التزام المملكة برؤية عام 2030 هو تطوير قطاع التعدين ليكون ثالث قاعدة صناعية للأمة، بعد النفط والكيماويات البتروكيميائية. وخلال زيارة رسمية إلى المغرب، قطع هذا الوعد. وشدد على هدف المملكة المتمثل في التعلم من أبرز الدول في هذا المجال، ولا سيما المغرب، الذي تقيم المملكة العربية السعودية معه علاقات تاريخية وجيوسياسية عميقة منذ بداية الزمن. ونتيجة للموارد الطبيعية الهائلة التي يملكها كل من المغرب والجزائر، شدد الألخورايف على إمكانية العمل مع المغرب في مشاريع التعدين الكبرى.




قال ذلك جماعيا، أنها تمثل أكثر من 40 في المائة من إجمالي إنتاج الأسمدة الفوسفاتية في العالم. وقد كشف منتدى في الدار البيضاء قبل بضع سنوات عن ذلك للمستثمرين ومديري الأعمال التجارية. وأبرز الألخورايف، قبل كل شيء، أهمية الاستراتيجية الصناعية الوطنية للمملكة العربية السعودية، التي تركز على عدة قطاعات، من بينها الاستدامة والأمن الغذائي والمستحضرات الصيدلانية والعسكرية. وتنفذ المملكة العربية السعودية خطة تستفيد من مزاياها التنافسية، بما في ذلك رواسب النفط والغاز الطبيعي وموقعها الجغرافي الاستراتيجي، مما يتيح لها الوصول إلى الأسواق الحرجة مثل أفريقيا.




وبالإضافة إلى ذلك، يولي البرنامج الأولوية الأولى لتطوير الأعمال التجارية مثل بطاريات المركبات الكهربائية، والطاقة المتجددة، والقطاعات ذات الصلة بالصناعات الفضائية. وشدد ألخورايف في خطابه على أهمية تشجيع التعاون الصناعي بين المملكة العربية السعودية وجيرانها والبلدان العربية. واسترعت الاستراتيجية الصناعية الوطنية انتباهه إلى عدة سبل محتملة للنهوض بالتكامل الصناعي وتعزيزه. واجتذب الحضور إلى الحوافز والمرافق الهامة التي تقدمها المملكة العربية السعودية للمستثمرين في قطاعي التعدين والصناعة.




هل تريد بريدًا إلكترونيًا على KSA.com؟

- احصل على بريدك الإلكتروني على KSA.com مثل [email protected]

- مساحة ويب متضمنة تبلغ 50 جيجابايت

- خصوصية تامة

- رسائل إخبارية مجانية

bottom of page